الخميس، 30 أبريل 2009
الخميس، 30 أبريل 2009

خيط ما بين الأمل واليأس



هذه المرة تختلف عن سابقتها اشعر بارتياح شديد لما أنا مقبل عليه أشعر وكأن حلما من أحلامي سيتحقق أخيراً ولن يبقي دفين أدراجي كأغيره وكأن هذه مرة هي قدري المحتوم أو كأنها دعوة إبراهيم قد استجيب لها أخيرا بعد طول الإنتظار.

لم أعد أخجل من تلك المحاولات اليائسة التى جربتها سابقا لقد زداتني ثقلا شعرت بحاجة للحديث عنها لأنهي هذا شعوري بالفشل نهاية أبدية كان يتحتم عليه ذلك بلا خجل أو أرتياب حتي وإن كان الأمر لن يختلف إن صارحت أم لا .


لكن لا زالت أخشي أن أمني نفسي بلوغ الأمل و افيق فجأة فأجده سرابا ليس ذلك يأسا أو أحباطا ولكن أثر ما مضي لا زال باق.

10 تعليقات:

  1. حلو البوست و المدونة شكلها حلو عاوز اعمل المدونة بتاعتي نفس الستايل ازاي

    ردحذف
  2. ع فكره الشعوربالخوف بيولد فشل

    لازم الاول تقضي عليه بالكليه

    ووقتها مافيش حاجه هتمنعك

    دمت بخير

    ردحذف
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حافظ على هذا الشعور الطيب بتكريس الأمل .. أبعد عنك شبح الماضي .. وأولاً توكل على العليم القدير
    وفقك الله وبارك في اختيارك وما أنت مقدم عليه

    أخوك / احمد

    ردحذف
  4. إحساس مرهف وقلم دفاق أتمنى لك كامل التوفيق عزيزي أحمد

    ردحذف
  5. بين اليأس والرجاء انسان له كيان له احلام له طموحات اسعى وحاول مرة واتنين ولحد عشرةواكيد فى يوم هتوصل

    ردحذف
  6. السلام عليكم

    الانسان مدام متمسك بالامل هيكون حياتة افضل كتير

    البعد عن اليأس مطلوب

    وعدم التسليم لية

    تحياتى

    ردحذف
  7. كلنا بشر

    وتلك المشاعر الانسانية تواجهنا جميعا

    اعقلها وتوكل على الله واترك النتيجه له سبحانه

    ردحذف
  8. مقولة كنت اسمعها زمان
    المجازف ليه نصف الدنيا
    عيش حياتك كما يحلو لك واترك الفشل فلا يوجد فاشل بالفطرة

    تحياتى

    ردحذف
  9. يبدو أننا نعايش نفس الأوضاع مع أختلاف بسيط
    كل لحظة تشعر بهالدفعة المعنوية أبقى عليها أطول وقت ممكن ... حاول

    ردحذف