فكرت منذ فترة في الحديث عن مفاهيم الليبرالية والديمقراطية والاشتراكية ولكنني ترددت كثيرا فأنا لا أفهم كثيرا فيها ولا أحب أن أدخلا جدلا حول موضوع لا أفهم فيه كثيرا و لأنني لن أستطيع أن اصل فكرتي كما أريد أن تصل أيضا
ولكن شغلني منذ فترة بعض الأفكار حول هذه المفاهيم ولما سلف سوف أكتفي بأن أعرض هذه الأفكار بدون لف ودوارن .
ولأنني افضل الوضوح وتحديد الأهداف فيما سوف أتحدث ولا أفضل أسلوب اللف والدروان واللت والعجن فما لا يفيد فليكن للعلم أنا لست منظرا للاشتراكية أو ليبرالية أو ديمقراطية ولم يسبق أن قرأت عنهم إلا ما أعرفه عن طريق برامج التلفزيون أو ما قرأته في مدونات والمنتديات من سطور عابرة يسردها أصحابها من أجل التعريف أو النقد .
الموضوع هو أنني كثيرا ما أسمع أناس يتحدثون عن الإسلام والاشتراكيه علي أنها مسميات لمنهج واحد أو انه بينهم صلة وطيدة حتي قال أحمد شوقي مرة عن الرسول صلي الله عليه وسلم بمناسبة المولد النبوي :
وتسمع أخرون يحدثونك عن ديمقراطية الإسلام وأخرون الإسلام الليبرالي .
ورغم معرفتي الضئيلة بهذه الشعارات لكني أتسائل لماذا يلصقون هؤلاء تلك الشعارات بالإسلام ؟
فكرت في الموضوع مع نفسي ومن خلال بحثي عبر صديقي جوجل توصلت لعدة إجابات ولا أدري إن كنت مصيب أم مخطئ فيها وهي :
هي إن الإسلام يتضمن تلك المفاهيم فالإسلام يدافع عن الحريات ويدافع عن الملكية الفردية كما في الليبرالية علي حد علمي وإن الإسلام أيضا يدعوا للتكافل والحفاظ علي الجماعة كما في الاشتراكية والإسلام لم يدعوا الحكام للاستبداد بل يدعوهم للشوري كالديمقراطية، وهذا إن غفلنا ما نراه في الغرب سياسيا واقتصاديا واجتماعيا مما يضاد مع عليه الإسلام فالاشتراكية التي تدعوا للتكافل والحفاظ علي الجماعة جردت الفرد من حق الملكية واستبد القائمين عليه بالأمر و والليبرالية دعت للحرية المطلقة حرية غير مقيدة لا بشرع ولا بدين إلا بما يتفق عليه الناس من قوانين وضعية من وضع البشر وهذه الاخيرة هي الديمقراطية أي حكم الشعب لا حكم الله سبحانه وتعالي .
أو أنهم يضعونهم في ثوب الإسلام حتي يتقبله المسلمين ولا يرفضوا بل ينتهجوا لما يوجدوا فيه من توافق بين أفكارهم ومنهج الإسلام وتلك الأفكار وأيضا ليروا الغرب إن دينهم يرا نفس تلك الأفكار منذ 1400 عام كإعجاز ثقافي مشابه للاعجاز العملي الذي يظهر مدي ضعف الهوية و الثقة لدي المسلمين في التفاخر بدينهم .
أو إن هذا من باب الحفلطة وفرد العضلات والالمام بثقافة الغرب مع شئ من التدين فغالبا ما تجد هؤلاء يدعون أنهم لا يقلون عنا تدينا وحبا للاسلام وإن هذا من دواعي التقدم والتحضر والانفتاح علي الاخر (( التقليد الأعمي كارتداء البرامودا - وهو بنطلون قصير يرتديه الشباب هذه الإيام وعندما رأيته أول مرة علي أحد الشباب ظننت أن يستن بسنة النبي صلي الله عليه وسلم في الإسبال ولكن اتضحت لي الصورة بأنه موضة غربية ))
ولذا فأنا مسلم وبس ولا حاجة لي بهذه المفاهيم لا ليبرالية ولا اشتراكية ولا ديمقراطية ولا غيرها وكفا بالإسلام نعمة فهو المنهج رباني لن يصيبه أو يعتريه بعض القصور الذي قد يصيب تلك المناهج البشرية التي لا تعدو إلا أن تكون ثمار أفكار البشر ذو القدرة المحدودة فإن أردنا الدنيا فعلينا به وإن أردنا الأخرة فعلينا به فأنا ممن يعشقون إعلانات الشامبو 2 × 1 برت بلاس الدنيا والجنة في منهج واحد .
ولكن شغلني منذ فترة بعض الأفكار حول هذه المفاهيم ولما سلف سوف أكتفي بأن أعرض هذه الأفكار بدون لف ودوارن .
ولأنني افضل الوضوح وتحديد الأهداف فيما سوف أتحدث ولا أفضل أسلوب اللف والدروان واللت والعجن فما لا يفيد فليكن للعلم أنا لست منظرا للاشتراكية أو ليبرالية أو ديمقراطية ولم يسبق أن قرأت عنهم إلا ما أعرفه عن طريق برامج التلفزيون أو ما قرأته في مدونات والمنتديات من سطور عابرة يسردها أصحابها من أجل التعريف أو النقد .
الموضوع هو أنني كثيرا ما أسمع أناس يتحدثون عن الإسلام والاشتراكيه علي أنها مسميات لمنهج واحد أو انه بينهم صلة وطيدة حتي قال أحمد شوقي مرة عن الرسول صلي الله عليه وسلم بمناسبة المولد النبوي :
الإشــــــــتراكــيون انت امـــــــــامـــهــــــم ______ لـــــــــــولا دعــــــــــاوى القـــوم والغلــــــواء
وتسمع أخرون يحدثونك عن ديمقراطية الإسلام وأخرون الإسلام الليبرالي .
ورغم معرفتي الضئيلة بهذه الشعارات لكني أتسائل لماذا يلصقون هؤلاء تلك الشعارات بالإسلام ؟
فكرت في الموضوع مع نفسي ومن خلال بحثي عبر صديقي جوجل توصلت لعدة إجابات ولا أدري إن كنت مصيب أم مخطئ فيها وهي :
هي إن الإسلام يتضمن تلك المفاهيم فالإسلام يدافع عن الحريات ويدافع عن الملكية الفردية كما في الليبرالية علي حد علمي وإن الإسلام أيضا يدعوا للتكافل والحفاظ علي الجماعة كما في الاشتراكية والإسلام لم يدعوا الحكام للاستبداد بل يدعوهم للشوري كالديمقراطية، وهذا إن غفلنا ما نراه في الغرب سياسيا واقتصاديا واجتماعيا مما يضاد مع عليه الإسلام فالاشتراكية التي تدعوا للتكافل والحفاظ علي الجماعة جردت الفرد من حق الملكية واستبد القائمين عليه بالأمر و والليبرالية دعت للحرية المطلقة حرية غير مقيدة لا بشرع ولا بدين إلا بما يتفق عليه الناس من قوانين وضعية من وضع البشر وهذه الاخيرة هي الديمقراطية أي حكم الشعب لا حكم الله سبحانه وتعالي .
أو أنهم يضعونهم في ثوب الإسلام حتي يتقبله المسلمين ولا يرفضوا بل ينتهجوا لما يوجدوا فيه من توافق بين أفكارهم ومنهج الإسلام وتلك الأفكار وأيضا ليروا الغرب إن دينهم يرا نفس تلك الأفكار منذ 1400 عام كإعجاز ثقافي مشابه للاعجاز العملي الذي يظهر مدي ضعف الهوية و الثقة لدي المسلمين في التفاخر بدينهم .
أو إن هذا من باب الحفلطة وفرد العضلات والالمام بثقافة الغرب مع شئ من التدين فغالبا ما تجد هؤلاء يدعون أنهم لا يقلون عنا تدينا وحبا للاسلام وإن هذا من دواعي التقدم والتحضر والانفتاح علي الاخر (( التقليد الأعمي كارتداء البرامودا - وهو بنطلون قصير يرتديه الشباب هذه الإيام وعندما رأيته أول مرة علي أحد الشباب ظننت أن يستن بسنة النبي صلي الله عليه وسلم في الإسبال ولكن اتضحت لي الصورة بأنه موضة غربية ))
ولذا فأنا مسلم وبس ولا حاجة لي بهذه المفاهيم لا ليبرالية ولا اشتراكية ولا ديمقراطية ولا غيرها وكفا بالإسلام نعمة فهو المنهج رباني لن يصيبه أو يعتريه بعض القصور الذي قد يصيب تلك المناهج البشرية التي لا تعدو إلا أن تكون ثمار أفكار البشر ذو القدرة المحدودة فإن أردنا الدنيا فعلينا به وإن أردنا الأخرة فعلينا به فأنا ممن يعشقون إعلانات الشامبو 2 × 1 برت بلاس الدنيا والجنة في منهج واحد .
مفاهيم الليبرالية والديمقراطية والاشتراكية كلها خرابيط ..
ردحذفعزيزي .. شيء طبيعي أن تلتقي الديانات والمذاهب والطرق في نقطة معينة, لكن هل يلزم مع هذا القول بأنها توصل لهدف واحد ؟
ردحذفبالتأكيد الليبرالية تدعو لحقوق نادى بها الإسلام منذ مئات السنين, لكن انظر إلى الوجه القبيح لليبرالية (الوجه المتناقض مع كل مبادئ الإسلام) .. اطلاق العنان للفرد ( باب الحرية) وله الحق في أن يكون عابدا لملذاته , لشهواته, .. الخ
- تحقير الأمة, وتبجيل الغرب , والاستماتة في الدفاع عن المحتلين, مع أن الكلاب أكرمك تؤمن بأن من حقها الدفاع عن نفسها حتى الرمق الأخير .. بينما يعتبر الليبراليون أن ذلك ارهابا, ولست محتاجا لضرب أمثلة لذلك , فالليبرالية تعد الراعي الإعلامي للجيش الأمريكي في حروبه على الأمة الإسلامية .
- مصادرة منجزات الأمة بالعزف على وتر التقدم (الذي يعيشه الغرب الآن ) والتنكر لكل ماضينا , بحجة أن ذلك كان صرحا فهوى !
سعدت بوجودك أخي حسن ( اللغة اليبانية ) فعلا خرابيط اخي ولكن هناك من يسعد بها
ردحذفأخي علوش اضافات رائعة وكلام صحيح مائة بالمائة
ربما القليل يحاول ان يأخذ أهميته من تشبهه بالكبير
ردحذفولكن الحق والحق هو ما يقال ويظل
أن الإسلام جاء كاملا متكاملا ليسير بنا ونسير به بفهم صادق ونيه خالصة نحو أن تكون تلك الأمة كما أراد لها الله ورسوله
لك تحياتي
السلام عليكم
أنا مسلم وبس..
ردحذفدي أهم كلمة وأديك قلتها..
التشدق بشعارات دخيلة أمر ماله أي داعي أبدا..
حائر سعدت بمرورك أخي وسعدت بكلماتك أخي عندك جق وإن كانوا كبار بما يصنعونه ويقدمونه فهذه عيبنا أننا لم نحاول أو نقدم ما قد يجعلنا نتفوق عليهم به
ردحذففعلا شعارات ومفاهيم دخيلة أختي نجاة بارك الله فيكي
( من باب الحفلطة وفرد العضلات والالم )
ردحذفهههه , حفلطة ايه بس يا راجل , لم تيجي تجيب كلام عن الليبرالية هاته من مصدر محايد , مينفعش تنقل كلام واحد كاره الليبرالية كره العمى و بعدين تقول هى دي الليبرالية . .
مع ذلك انا لازلت مسلم ليبرالي . .
و دي مش خرابيط ولا حاجه . .
دي أفكار ناس تعبت جداً عشان تفكر فيها , و مليانه حاجات منطقية مبنية على أسس سليمة . .
على فكرة انا مقصدش اقول انك غلطان , انت ماشي صح 100 % بالنسبة لنفسك , و فعلاً أسلوبك محدش يقدر يقولك عليه غلط , لكن انا اقصد ان انا مش بعمل حاجه غلط اطلاقاً بس كده :) !
ردحذفأخي الكريم/
ردحذفهناك طبعا من يلبس هذه الأفكار لباس الإسلام، ليخدع الناس عن دينهم..
وهناك من يظن أنها من الإسلام، وليس بينا وبين الإسلام فرق.. وهناك ما يرى من الإسلام ما يوافق دعواه، ولا يرى ما يخالف الإسلام في دعواه. فمنهم ضالٌّ ومضلّ.
و الفلسفة الإسلامية هي كما وصفها علي عزت بيجوفيتش، تمتاز بالوحدة ثنائية القطب.
ففي كل امر فيها دين ودنيا، جانب للروح وجانب للمادة.. وليس هناك عمل للروح وعمل للمادة، بل إن كل عمل 2×1.. فالصلاو مناجاة للرب، وحركة للبدن، والوضوء طهارة للبدن، وتزكية للروح.. وقس ماتشاء..
هذا ما يغفل عنه من يحاولون إلباس هذه الأفكار لباس الإسلام.. وهم في الأغلب يجهلون طبيعة هذه الأفكار ويجهلون جوهر الإسلام..
تحياتي
أخي أحمد يحي
ردحذفدوما تشعرني ردودك باستعجالك لقراءة الموضوعات أو إنك لم تفهمها أصلا أولا أنا لم أقل إن الكلام دوت منقول انا الكلام فهمته من الناس بتتكلم عن الليبرالية ومنها حضرتك طبعا وانت قلت (( بالطبع الليبرالية كذلك و كفر شخص او إيمانه لا يعنيني إطلاقاً )) يعني أنا جايب كلام من واحد فهمها ولاأنت مش فهمها وعمال تتحفلط علينا ولا ايه
ومش صح أني أقول ما تزعلش بعد الكلام دوت لكن برضه متزعلش
شكرا أخ حسن مدني علي مرورك الكريم
على فكرة انا مش زعلان خالص . . , انت اللي فاهم الليبرالية غلط مش انا , عشان كده انا مش زعلان , و مش عيب ان الواحد ميعيبش على الحاجه طالما هو متحيز ضدها بدون سبب مقنع .
ردحذفعموما ًشكراً يا أستاذ احمد على موضوع الحلفطه و الكلام ده !
انت اكبر مني و مقدرش اقولك حاجه دلوقتي , بس بدون زعل انا كنت فاكرك غير كده خالص .
سبحان الله أنت أخدت الكلام علي روحك ليه هو أنت بتتحفلط يعني أنا لم أقصد توجيه الكلام دوت وأنا جايب سيرة أحمد شوقي يا أخي في الموضوع يعني الكلام دوت مش بتاعك لوحدك ولك لوحدك وأنت لو قرأت الموضوع كويس هتفهم أني مش أصدقك ولا قاصد حد خالص أنا كلمت عن الموضوع عموماً هذه أول نقطة
ردحذفوأنت بتقول أني فاهم الليبرالية غلط طب يا سيدي يعني إيه ليبرالية لو أنا فاهم غلط فهمونا ياجماعة ولا دوت سر استراتيجي عسكري من الدرجة م ما ينفعش نعرفه ولا أنت هتعمل زي بتوع الشيعة قاعدين يقولوا أنت فاهمين الشيعة غلط غلط انت فاهم الشيعة غلط ومحدش فهمنا حاجة
ياجماعة أخوكم أجهل مما تتصورون ويحب يفهم بالله عليكم فهموني
وحاجة كمان هو انت غيرت للويندز ثاني ولا ايه ولا اضافة بيانات المعلقين ديت اشتغالة
انا كل اللي عايز اوضحه عن الليبرالية قولته في موضوع (انا ليبرالي مسلم) اللي كتبته في مدونتي , مش محتاج اقعد اعيد و ازيد عنها , انا بس هتكلم عن سبب كوني ليبرالي , انا مش هعمل زي بتوع الشيعة ولا حاجه , مع ان بتوع الشيعه (الوحشين) دول معاهم حق و كلامهم صح , انا عمري ما قولت اني عايز أأسلم الليبرالية غصب عنها , الليبرالية أصلاً كمسمى انا بستخدمه كمكمل لقيم مفقودة حالياً في المجتمع الإسلامي , مش بسبب عيب في الإسلام لا سمح الله , لكن عيب في المجتمع , انا لو قعدت انادي بإننا نبطل إضطهاد لأصحاب الديانات التانيه , و نبطل ننكر البهائيين مع انهم كفره بس ليهم حقوق مدنيه زيهم زي اي مواطن , و نحترم الإنسان لانه إنسان مش عشان دينه , الناس مش هيعجبها الكلام , و هيقولوا عليا انسان غريب و ممكن ناس تستظرف و يقولولي "هو انت بهائي ولا ايه ؟" و ناس تشوفني مش طبيعي, مع انا ديننا نفسه بيأمرنا بكل القيم اللي تكفلها الليبرالية , لكن لا حياة لمن تنادي , عشان كده انا لازم اقول انا ليبرالي , عشان زهقت خلاص , زهقت من نفاق الناس , زهقت من فهم الناس الغلط للدين ! , انا مش موافق أصلاً على لقب (الغرب) اللي بنطلقه على الأمم التانيه , هم دول مخلوقات تانيه , ماهم بني آدمين زينا زيهم بس هم عارفين هم بيفكروا ازاي , شوف هم بقوا فين و احنا فين , كل ده و هم مش مسلمين , امال لو اسلموا كمان ايه اللي هيحصل , عشان كده انا بقول على الأقل ناخد الحاجات الإيجابية اللي عندهم , اشمعنى الناس زعلانه اني بقول انا ليبرالي و معجب بالفكر ده , و محدش فيهم بيتكلم عن الشباب اللي بقوا نسخة من شباب بره في السلبيات بس , بيقلدوا السلبيات و بس , على الأقل انا عجبني حاجه إيجابية , بالعربي المجتمع الإسلامي دلوقتي عمال بيهاجم في أي فكرة تجيله من بره عشان بيعاني من نقص , هو لو كمل النقص اللي عنده والله لا هيحتاج يبقى ليبرالي ولا هيحتاج أي حاجه , و يا ريت متقوليش يا أستاذ احمد نحاول نعالج النقص , عشان احنا هنا مش بنصلح عجلة , ده عيب في نفوس الناس محتاج يتصلح , فلازم الناس هى اللي تصلح نفسها , و عموماً لغاية ما المجتمع يعالج النقص اللي عنده انا هفضل ليبرالي و حتى لو هموت و انا ليبرالي !
ردحذفأراك لاحقاًs last blog post..اتحدث عن نفسي !
يا عم ارفض , هو الرفض بفلوس , بس انتوا في المستقبل ان شاء الله هتبكوا بدل الدموع دم على أسلوب التفكير اللي فكرتوا بيه ده ! , "انتوا" اقصد بيها كل اللي شايف ان احترامنا للإنسان لكونه إنسان مش عشان دينه ده كلام فارغ !
ردحذفآخر تدوينة بمدونة أراك لاحقاً كانت بعنوان.اتحدث عن نفسي !
ولذا فأنا مسلم وبس ولا حاجة لي بهذه المفاهيم لا ليبرالية ولا اشتراكية ولا ديمقراطية ولا غيرها وكفا بالإسلام نعمة فهو المنهج رباني لن يصيبه أو يعتريه بعض القصور الذي قد يصيب تلك المناهج البشرية التي لا تعدو إلا أن تكون ثمار أفكار البشر ذو القدرة المحدودة فإن أردنا الدنيا فعلينا به وإن أردنا الأخرة فعلينا به فأنا ممن يعشقون إعلانات الشامبو 2 × 1 برت بلاس الدنيا والجنة في منهج واحد .
ردحذفانا اوافقك الرأي في أخر كلامك........من زمان عن مدونتك اخي الغالي ابو مروان ....دمت على هذه الروح دائماً وابداً
آخر تدوينة بمدونة http://asmri1974.wordpress.com كانت بعنوان.واخيراً…..تم نقل هديل
سعدت بمرورك أخي عبد الله لكني لم أفهم ماذا تقصد (( .من زمان عن مدونتك اخي الغالي ابو مروان ….دمت على هذه الروح دائماً وابدا )) أرجو أن تكون متابع لتوضح لي ماذا تقصد :?: :?:
ردحذفعفوا أبو حميد التعليق الخاص بي تم حذفه بدون قصد أنا كنت بقول في تقريبا ((( أن عندك حق فيما تراه نحو المجتمع المسلم والمصري حاليا من تردي في الآوضاع لكن من وجهة نظري الضيقة أري أن رجوعنا لدينا والالتزمنا به وحده أفضل من توجهنا نحو ثقافات ومفاهيم أخري وبرغم ما قلته لازالنا نرفض الشيعة الوحشين والبهائيين البائهم والليبرالين برضه )) من الذاكرة والله
آخر تدوينة بمدونة أبو مروان كانت بعنوان.مسلم وبس
والله انا اكتر حاجه بكرهها المشاكل , مش بحب اعمل مشاكل مع حد , و مش بحب ازعل حد او اقوله كلام يضايقه , عشان كده انا آسف لو كان الكلام اللي قولته ضايقك , عشان مينفعش أبداً حد يرد على حد حتى لو آساء إليه بالإساءة , عموماً ربنا يهدينا جميعاً , انا مقولتش ان البهائيين دول على صواب , انا عارف انهم كفرة , لكن حقوقهم المدنية لازم يتحافظ عليها تماماً زي أي مواطن . . بس . .
ردحذفعيب عليك يا راجل أنا أزعل منك برضه أنا نفسي بس تفهم أني لما أقول أن تفكير الذي تفكر به خطأ من وجهة نظري أنا ليس معناه أني أرفضك بالكامل أو إني أرفض وجودك لالالالالالالالالالا طبعا أنا في هذه الحالة أكون متخلف عقليا ويبقي فاضل إنك تبلغ أهلي ينقلوني علي مستشفي المعمورة للامراض النفسية أو العباسية عندكم علي طووووووووول لأن ربنا قال (( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد )) بما يعني اختلاف الناس سنة كونيا لا يمكني رفضها أبدا
ردحذفولما أختلف معاك و أوقول إني أري إنك علي خطأ أو تقول أنت ذلك هذا هو الصح وينبغي عليه وعليك وعلي الاخرين تقبل هذا والذي يقدر ينقع حد بالحاجة ثانية يبقي أجدع لكن لما الموضوع يتحول لجدال عقيم لا أنت تريد أن تقتنع ولا أنا اريد أن اسمع يبقي من أفضل إن واحد فينا ينسحب كما فعلت أنا في موضوع الشيعة هو العدو حيث إني أغلقت الموضوع عن تعليقات ويمكن أعمل كده هنا لكن ليس الان أنا عندي أمل إن غيرك يفهم ماذا أقصد
في النهاية أنت أخ وصديق تدويني عزيز علي قلبي ولا اقدر أزعل منك ابدا أنت بس متزعلش مني وانا والله العظيم لم أكن أقصدك أنت وحدك أنا كنت بتكلم عموما ولكن لا يمنع إن كان لك نصيب
أخوك الكبير أبو مروان