قال رسول الله صلي الله عليه وسلم كما في الصحيحين عن عمران بن حصين قال: قيل"يا رسول الله أعلم أهل الجنة من أهل النار؟ قال:" نعم" قيل: ففيم يعمل العاملون؟ قال: كل ميسر لما خلق له"،، .
الجمعة، 7 ديسمبر 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
بارك الله فيك..
ردحذفجزاك الله خير
ردحذفجميل جدا يا اخي ابو مروان وجزاك الله على توضيح هذا الحديث وجزا الله شيخنا الرائع في اسلوبه دائما
ردحذفكنت اشاهد حلقاته على قناة الناس جدا مميز الشيخ في شرحه
جزاكم الله خيرا جميعا علي مروركم الكريم
ردحذفالإنسان مسير في كل أمر إلا من ثلاث : خلقه ومماته ونيته . والإنسان يحاسب على نياته التي لايتدخل الله بها ويتركها للإنسان . فإن كانت نية الإنسان خالصة لله فإن الله يأخذ بيده الى طريق الصواب والسلامة والحق فلا يكون للشيطان عليه سبيلاً. وإن كانت نيته سيئة أو شريرة فإن رحمة الله ترتفع عنه كما ويتخلى عنه ، وعندها يصبح مطية لإبليس يزين له الشهوات ويدفعه الى معصية الله فيكون من أهل النار بما ضل واتبع شهواته على غير مافرض عليه دينه .
ردحذفالإنسان مخير في كل شيْ إلا في خلقه ومماته وابويه . ويحكم على افعاله وفقاً لنياته ...
ردحذفحقا أخي فالإنسان مخير في كل شؤن حياته من حيث أنه لا يعرف ماذا كتب له إلا أنه مسير في أمور قدرية كالموت والميلاد مثلا
ردحذفوإن الله سبحانه وتعالي يسير الإنسان حسبما يريد هو سبحانه وتعالي فإن كان قد أراد له الخير وأن يكون سعيدا فهو مسير لذلك وإن أراد غير ذلك فهو غير ذلك إلا إن اللإنسان لا يعرف ماذا كتب الله إلا يوم يلقاه سبحانه وتعالي
مشكوووووووووووور علي مرورك الكريم
آسف على الخطأ في تعليقي الأول ولذا أعدت تصحيحه فوراً فعذراً وشكراً يأأبو مروان على ملاحظتك
ردحذف